المطران غالي، والشعب غـالي يا فرحِــة اللي غيَّرِتْ حالي
فرحَه بْصَديقي المِن جبل لبنان وعِنوان بَيْتو فــوق، عالعالي
وعِنْدو شجَر للخير والإيمـان وجْبين مـتـل الشمس بيلالي
باعِت إلو مَعزوفــة الوِديان مِن إهـدن، وعَصفور الحقالي
باعِت سفينة نـُوح بالطُّوفان فيها الحكي اللي كان عا بالي
باعِتْ قصيدِه كتبتها منشـان صَوتي عَ سيدني يُوصَل، وهَنِّي
المطران والشعب الأستـرالي.
ميِّة سنِه لوْ عُــمْـر ماضينا مــا في زمَن يِمْحي أسامينا
إسمَـك عَ قلبي بالدَّهَب محفور رغم السفَر، والمَــوج، والمينا
بالدير كنَّا نحْـــرُق البخُّور ودَمّ وجسَد يسوع تِعْطـيـنا
والمسبَحَـه البيشعّ منها النُّور صارتْ منارَه عــا شَواطينا
وبِتْذكَّرك من خلف سبع بحور بْكلمة محبِّه عـــم تحاكينا
وبِكْنيسة اللي كـلّ يَوم بْزور بْشوفَك يـا بُونا حامِل الإنجيل
تــــا مجْد الله تِزْرَعو فينا.
المطران مــن عنَّا، يا تنُّورين مْن الشمس، مِن زهْرَه مستْحيِّه
مْـن همومْنـا وإيَّامنا الصَّعبِين مِـن وَقفِـة الشعب البطوليِّه
مِن كَنـزة الغيم الـعَ قنُّوبين مِــن سِنديانة حُوب، والفَيِّه
مِن جُرح رفقا، ودمْع المساكين مِـــن شَربل، ونِعمِه سَماويِّه
مِن رَهبَنِه أعمَق مِـن الشربين التاريخ هيِّي، والأصــل هيِّي
مِـــن هَيك نحنا كلّنا جايين تا نْعَمِّر كنايِس مـــع المطران
ونشرب معو الخَـمـرَه الإلهيِّه.
بْكركي مـا بَدْنا غيرها مَرجَع ولبنان منها عالسمـــا بيِطلَع
وعَـنَّـا إذا بيِنْقال: شعب زْغِير عِنَّا وطَــــن عالكون متربَّعْ
عِنَّا بَيادِر قمْح فــــوق الشِّير وعِنَّا بَيارِق مجــْــد عم تِلمَع
وعِنَّا كرامـِـــة شعْبنا الكبير الما بْيفزَع مْـــن النار، والمَدفع
الرهبان قامـــو عالصَّلا بَكِّير يا مـــار شربل طلّ، وتْسمَّع
هنِّي اللي بِنيو بيت عــالي كتير قدَّام بــابـُـو بتِنْحِني البيوت
وحْجارتو للريح مــا بتِركَع...
اذْكرني يا بُونا أنطوان، وقـُـول لمَّا القصـيــدِه تُوصَـلَك منِّي:
هَيك المحبِّه العمرهـــا بيطُول وهَيك الوفــا الأحلى مِـن الجَنِّه
وعَنِّي إذا مبارِح كنت مشغـول اعطيني عَ بُكرا بسّ تــا هَنِّي...
بتْشوفني ملبَّك متل أيـلــول بِحْكي، ما بحْكي، والسّْكُوت جْبال
ودمعِة فــَـرح بِتْخَبّْرَكْ عَنِّي.
فرحَه بْصَديقي المِن جبل لبنان وعِنوان بَيْتو فــوق، عالعالي
وعِنْدو شجَر للخير والإيمـان وجْبين مـتـل الشمس بيلالي
باعِت إلو مَعزوفــة الوِديان مِن إهـدن، وعَصفور الحقالي
باعِت سفينة نـُوح بالطُّوفان فيها الحكي اللي كان عا بالي
باعِتْ قصيدِه كتبتها منشـان صَوتي عَ سيدني يُوصَل، وهَنِّي
المطران والشعب الأستـرالي.
ميِّة سنِه لوْ عُــمْـر ماضينا مــا في زمَن يِمْحي أسامينا
إسمَـك عَ قلبي بالدَّهَب محفور رغم السفَر، والمَــوج، والمينا
بالدير كنَّا نحْـــرُق البخُّور ودَمّ وجسَد يسوع تِعْطـيـنا
والمسبَحَـه البيشعّ منها النُّور صارتْ منارَه عــا شَواطينا
وبِتْذكَّرك من خلف سبع بحور بْكلمة محبِّه عـــم تحاكينا
وبِكْنيسة اللي كـلّ يَوم بْزور بْشوفَك يـا بُونا حامِل الإنجيل
تــــا مجْد الله تِزْرَعو فينا.
المطران مــن عنَّا، يا تنُّورين مْن الشمس، مِن زهْرَه مستْحيِّه
مْـن همومْنـا وإيَّامنا الصَّعبِين مِـن وَقفِـة الشعب البطوليِّه
مِن كَنـزة الغيم الـعَ قنُّوبين مِــن سِنديانة حُوب، والفَيِّه
مِن جُرح رفقا، ودمْع المساكين مِـــن شَربل، ونِعمِه سَماويِّه
مِن رَهبَنِه أعمَق مِـن الشربين التاريخ هيِّي، والأصــل هيِّي
مِـــن هَيك نحنا كلّنا جايين تا نْعَمِّر كنايِس مـــع المطران
ونشرب معو الخَـمـرَه الإلهيِّه.
بْكركي مـا بَدْنا غيرها مَرجَع ولبنان منها عالسمـــا بيِطلَع
وعَـنَّـا إذا بيِنْقال: شعب زْغِير عِنَّا وطَــــن عالكون متربَّعْ
عِنَّا بَيادِر قمْح فــــوق الشِّير وعِنَّا بَيارِق مجــْــد عم تِلمَع
وعِنَّا كرامـِـــة شعْبنا الكبير الما بْيفزَع مْـــن النار، والمَدفع
الرهبان قامـــو عالصَّلا بَكِّير يا مـــار شربل طلّ، وتْسمَّع
هنِّي اللي بِنيو بيت عــالي كتير قدَّام بــابـُـو بتِنْحِني البيوت
وحْجارتو للريح مــا بتِركَع...
اذْكرني يا بُونا أنطوان، وقـُـول لمَّا القصـيــدِه تُوصَـلَك منِّي:
هَيك المحبِّه العمرهـــا بيطُول وهَيك الوفــا الأحلى مِـن الجَنِّه
وعَنِّي إذا مبارِح كنت مشغـول اعطيني عَ بُكرا بسّ تــا هَنِّي...
بتْشوفني ملبَّك متل أيـلــول بِحْكي، ما بحْكي، والسّْكُوت جْبال
ودمعِة فــَـرح بِتْخَبّْرَكْ عَنِّي.
0 comments:
إرسال تعليق