الأعلامي والأذاعي الأستاذ
عطية ميخائيل
فتحت السماء أبوابها لتستقبل الروح الطاهرة لأب عظيم وزوج مخلص وصديق محب وخادم لكنيسة مار جرجس القبطية الأرثوذكسية بكنسينجتون. وذلك في يوم الخميس 10 يوليو تموز 2014 .
سوف تتلقى الأسرة، زوجته وأولاده قدس أبينا ماثيو راعي الكنيسة ورامي عطية العزاء بالكنيسة الساعة 7 مساء يوم السبت 12 يوليو تموز 2014. كما ستتم الصلاة على روحه الطاهرة يوم الأثنين 14 يوليو تموز 2014 في تمام الساعة 11 صباحا في الكنيسة على العنوان التالي :
ST. GEORGE COPTIC ORTHODOX CHURCH , 1- 3a BOWRAL ST. KENSINGTON .N.S.W. 2033
الرب قادر أن يعزي قلوب عائلته في سيدني وفي مصر وأصدقائه ومحبيه من أبناء الكنيسة أو من خارجها.
5 comments:
تعازينا القلبية لأسرة المرحوم الأستاذ عطية ميخائيل المذيع المصري المعروف في سيدني / أستراليا . نطلب له الرحمة وللأسرة ومحبيه الإيمان بأنه سيكون في مكان أفضل مع المسيح .
أنطوني ولسن والعائلة
Marcelle and Maurice Mansour say:
We are so sorry to hear of the passing of the late Attia Michael. Our deepest sympathy to his family. He was well known for his work within SBS Arabic Radio in Sydney for a considerable period of time. He will be remembered by his program “Ketab Fi Ashr Daqaeq” meaning “A Book In Ten Minutes”. He was also loved for the quality of his professional presentation. His voice and work will be remembered for many years to come. May his soul rest in peace and move to Heaven. 12 July 2014
نعى الأنبا موسى، أسقف عام الشباب الكاتب "عطية ميخائيل" الذي رحل عن عالمنا. وقال الأنبا موسى، في تدوينه له على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "رحل عن عالمنا الكاتب الوطني المحب ا.عطية ميخائيل الذي كان خير سفير لمصر في سيدنى استراليا لن ننسي دوره الكنسي والمصري والصحفي الممتاز
Condolences to Mr. Atia Mikhail’s family and friends. He was intelligent full of knowledge personality as well one of the best voices in the community radios as SBS and Sout El Galia (Voice of Community). I believe he is now joining his dear friend Late Mr. Nabil Tanous in peaceful haven.
جوزيف حنا
سيظل اسم المهندس عطيه ميخائيل- فى قلوب كل محبيه
فقد خدم الكنيسه وكل جيله بامانه
خالص التعازى لاسرته وزوجته وقدس ابونا ماتيو والاخ رامى واخته مدام مارى -المقيمين فى سيدنى
إرسال تعليق