بتاريخ 17/10/2012 قامت المحامية بهية أبو حمد مع نخبة من شعراء الجالية اللبنانية، والتي ضمت الشاعر عصام ملكي، والشاعر الإعلامي موريس عبيد، والشاعر الدكتور المحامي مروان كساب، والشاعر حنا الشالوحي، والشاعر طوني حنا الملقب بالنسر، والشاعر جوزيف عقيقي، والشاعر الدكتور اسحق عشّي، والشاعر طوني مطر، والشاعر شوقي مسلماني، والشاعر جميل الحايك، والشاعر فؤاد شريدي، وكان من ضمن الحضور أيضا كلٌ من قدس الأب لبنان عقيقي، وقدس الأب المحامي الأستاذ افرام عباسي من المملكة الأردنية الهاشمية، بزيارة القنصلية العامة اللبنانية الممثلة بسعادة القنصل العام الأستاذ جورج البيطار غانم، للتعبير عن تقديرهم للقنصلية اللبنانية العامة، ولسعادة القنصل العام. واعتذر عن الحضور سيادة الأرشمندريت هاني فرنسيس، والأب القاضي شاهر مرجي من المملكة الأردنية الهاشمية، وقدس الأب المدبر ملحم هيكل، والشاعر جورج منصور، والشاعر روميو عويس، والشاعر الدكتور الياس موسى، والشاعر الدكتور خلف المالكي من العراق، والشاعر ألبير وهبة، والشاعر عباس بومراد، والشاعر فؤاد الحج، والشاعر ميلاد الطحّان.
وبدورهم قدم الشعراء لسعادته مجموعة من المؤلفات الشعرية، والنثرية، رمزاً وتأكيداً على محبتهم لشخصه، وللوطن الأم لبنان، وبالمناسبة قد رحّب وقدس الآباء،وجميع الشعراء، والأستاذة أبو حمد ، بقدوم سعادة القنصل العام الى سيدني، وبما يرمز أليه من مزايا، وقيم شخصية، ووطنية، تستحق التقدير والثناء . وبعدها تفضل سعادته بتكرار التحيات القلبية للجميع، ليبدأ بكلمته النابعة من إيمانه الراسخ على المبادئ والتقاليد الوطنية اللبنانية العريقة التي ترتكز بصورة أساسية على الفنون، والآداب، والشعر، وخصوصاً الشعر الزجلي في لبنان الذي يعتبر بحق من المكونات البارزة في التراث الثقافي، والحضاري اللبناني.
وفي سياق الحديث تطرّق سعادة القنصل العام لترميم بيت البعثة السكني، والذي بات عرضة للنش الدائم، مما يستدعي الحاجة الى ترميمه. وهنا أشار سعادته بصورة واضحة وشفافة الى أن الموازنة باعتماداتها المالية في الدولة اللبنانية، وفي وزارة الخارجية والمغتربين، لم تقر بالطريقة الدستورية والقانونية، مما يحول دون تمكين الجهة المختصة من مباشرة الاتفاق لترميم المنزل.
وشكر القنصل العام الشعراء لمبادرتهم لإحياء حفلة فنية يعود ريعها الى المساهمة بترميم منزل البعثة، وأبدى كل من الحضور الكريم استعداده الكامل للتجاوب مع ما تحتاجه القنصلية اللبنانية العامة من دعم ومساهمة، باعتبار أن القنصلية المذكورة هي امتداد للدولة اللبنانية، وللوطن الحبيب لبنان، وأن الوقوف على جانبها هو الوقوف الى جانب الوطن، وهذا حق وواجب وعلى كل لبناني أن يؤدي الواجب الوطني بكل إشكاله وظروفه، ومن ثم فض الاجتماع مع تبادل التحيات والأمنيات آملا بتجديد اللقاءات خدمة للخير وللصالح العام.
اضغط هنا لمشاهدة إعلان الحفلة
وبدورهم قدم الشعراء لسعادته مجموعة من المؤلفات الشعرية، والنثرية، رمزاً وتأكيداً على محبتهم لشخصه، وللوطن الأم لبنان، وبالمناسبة قد رحّب وقدس الآباء،وجميع الشعراء، والأستاذة أبو حمد ، بقدوم سعادة القنصل العام الى سيدني، وبما يرمز أليه من مزايا، وقيم شخصية، ووطنية، تستحق التقدير والثناء . وبعدها تفضل سعادته بتكرار التحيات القلبية للجميع، ليبدأ بكلمته النابعة من إيمانه الراسخ على المبادئ والتقاليد الوطنية اللبنانية العريقة التي ترتكز بصورة أساسية على الفنون، والآداب، والشعر، وخصوصاً الشعر الزجلي في لبنان الذي يعتبر بحق من المكونات البارزة في التراث الثقافي، والحضاري اللبناني.
وفي سياق الحديث تطرّق سعادة القنصل العام لترميم بيت البعثة السكني، والذي بات عرضة للنش الدائم، مما يستدعي الحاجة الى ترميمه. وهنا أشار سعادته بصورة واضحة وشفافة الى أن الموازنة باعتماداتها المالية في الدولة اللبنانية، وفي وزارة الخارجية والمغتربين، لم تقر بالطريقة الدستورية والقانونية، مما يحول دون تمكين الجهة المختصة من مباشرة الاتفاق لترميم المنزل.
وشكر القنصل العام الشعراء لمبادرتهم لإحياء حفلة فنية يعود ريعها الى المساهمة بترميم منزل البعثة، وأبدى كل من الحضور الكريم استعداده الكامل للتجاوب مع ما تحتاجه القنصلية اللبنانية العامة من دعم ومساهمة، باعتبار أن القنصلية المذكورة هي امتداد للدولة اللبنانية، وللوطن الحبيب لبنان، وأن الوقوف على جانبها هو الوقوف الى جانب الوطن، وهذا حق وواجب وعلى كل لبناني أن يؤدي الواجب الوطني بكل إشكاله وظروفه، ومن ثم فض الاجتماع مع تبادل التحيات والأمنيات آملا بتجديد اللقاءات خدمة للخير وللصالح العام.
اضغط هنا لمشاهدة إعلان الحفلة
0 comments:
إرسال تعليق