دفعة ثانية من أخبار جائزة جبران في الاعلام العربي المقروء والمرئي

كتبت كرمة أيمن في موقع مصر العربية
فاطمة ناعوت تفوز بجائزة جبران الأدبية
أعلن إيف خوري، رئيس رابطة إحياء التراث العربي في أستراليا، أسماء الفائزين بجائزة جبران خليل جبران لعالم 2014.
وفاز بالجائزة كل من الشاعرة المصرية فاطمة ناعوت، الوزير الاسترالي فيليب رادوك، الإعلامي اللبناني المهجري أنور حرب، الشاعر العراقي يحيى السماوي.
ستقوم الرابطة بإقامة احتفال أدبي ورسمي لتسليم الجائزة للفائزين.
واعربت الشاعرة فاطمة ناعوت عن سعادتها بفوزها بجائزة جبران الأدبية، قائلة: "فخرٌ لكل شاعر، وكاتب، وإنسان، أن يقترن اسمُه بجبران على أي نحو".
وأضافت ناعوت عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي"فيس بوك": "مجرد أن تتقاطع معه في أي لحظة من حياتك، فهذا مصدر فرح وفخر، حتى ولو كان هذا التقاطع قراءة أحد كتبه أو إحدى قصائده أو تأمل لوحة من لوحاته أو شطحة من جموحاته، فما بالك أن تنال جائزة تحمل اسمه!”.
**
موقع بوابة فيتو
 فاطمة ناعوت تفوز بجائزة جبران الأدبية لـ2014
فازت الأديبة المصرية الكبيرة فاطمة ناعوت بجائزة جبران الأدبية وذلك من خلال إعلان إيف خورى، رئيس رابطة إحياء التراث العربى في أستراليا أسماء الفائزين بالجوائز هذا الموسم من خلال إقامة حفل أدبى رسمي لتسليم الجوائز.
وفاز بالجائزة كل من الشاعرة فاطمة ناعوت، الوزير الأسترالي فيليب رادوك، الإعلامي اللبناني المهجري أنور حرب، الشاعر العراقي يحيى السماوي.
من جانب آخر أشارت ناعوت إلى أنها في غاية الفرحة للفوز بالجائزة، والتي عبرت من خلالها ببعض الكلمات الأدبية.
وقالت: لو كانت روحي نقية ولا أحمل البغضاء لأحد، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كان قلبي صافيا لم تلوثه المصالح ولم يدنسه التلون، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كان الرفيقُ الأعلى يملأ كامل قلبي، فما ترك فيه مساحة عود ثقاب لكراهية مخلوق، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كانت جملتي العربية سليمة دون لحن، وقصيدتي تحمل شيئا من عذوبة، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كنتُ مازلتُ طفلةً لا تبرح الدهشةُ عينيها، طفلة تطارد الفراشات وتنتظر العصفور على باب شرفتها، وتراقب من وراء الزجاج زخات المطر فترقص على وقعها وإيقاعها، وتترقب نمو نبتة الحديقة كل يوم مليمترا فتفرح، وتوزع على أطفال الحي السكاكر وكسرات الخبز، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كان اللهُ يسكن قلبي، وأسكن في قلب الله، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كنتُ آكلُ مع قططي في صحن واحد، وأنام في دفء عيونها وتنام في دفء صدري، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كنتُ أنظر كل يوم نحو الغيم البعيد فأرى من ورائه شعاع شمس خجولا قادمٌا في وعد لا يكذب، فأؤمن أن الله هناك ينسج لنا ثوب الفرح ولا ينسى أطفاله الحزانى، فلجبران سهمٌ في هذا.
أنا الجبرانية أتساءل: هل ترك جبران شيئا في حياتي لم يصوب نحوه سهامه أيها الجبرانيون؟
**
كتبوا في موقع النهار
فاطمة ناعوت تفوز بجائزة جبران الأدبية لعام 2014
فازت الشاعرة المصرية فاطمة ناعوت، بجائزة جبران خليل جبران العالمية لعام 2014، جاء ذلك في بيان صدر في سيدني – استراليا، عن رابطة احياء التراث العربي، هذا نصه:
 باسم الكلمة وشهدائها، يسرني كرئيس لرابطة إحياء التراث العربي في أستراليا، أن أعلن عن أسماء الفائزين بجائزة جبران خليل جبران العالمية لعام 2014، وهم على التوالي:
 ـ الشاعرة المصرية فاطمة ناعوت
ـ الوزير الأسترالي فيليب رادوك
ـ الاعلامي اللبناني المهجري أنور حرب
ـ الشاعر العراقي يحيى السماوي
 وستقيم الرابطة احتفالاً أدبياً ورسمياً لتسليم الجائزة للفائزين الأربعة، سأطلعكم لاحقاً عن مكانه وموعده بإذن الله.
الرئيس إيف خوري
 فاطمة ناعوت كاتبةٌ صحفية وشاعرة ومترجمة مصرية معروفة. تخرجت في كلية الهندسة قسم العمارة جامعة عين شمس. لها، حتى الآن، تسعة عشر كتابًا ما بين الشعر والترجمات والنقد الأدبي والثقافي والكتب الفكرية. تكتب عددًا من الأعمدة الأسبوعية الثابتة ومقالات دورية في صحف ومجلات مصرية وعربية منها: جريدة المصري اليوم، جريدة الوطن، مجلة 7 أيام، مجلة نصف الدنيا، جريدة اليوم السابع- جريدة الحياة اللندنية، مجلة “روز” الإماراتية، وغيرها شاركت في العديد من ورش الترجمة العالمية مع نخبة من شعراء ومترجمي العالم.
 ترجمت روايات وكتب لكل من فرجينيا وولف، فيليب روث، تشيمامندا نجوزي آديتشي- جون ريفنسكروفت، هيلين فيشر، تشينوا آتشيبي، عطفًا على عدد ضخم من شعراء العالم. تناولت تجربتَها أطروحاتٌ علمية وأكاديمية. مثلّت اسم مصر في العديد من المهرجانات الأدبية والمؤتمرات الثقافية الدولية .
 كما ترجمت قصائدها إلى العديد من اللغات الأجنبية. وعضو مكتبة الشعر الإسكتلندية، وعضو نادي القلم الدولي. تهتم مقالاتها بوجه عام بالبحث عن الجمال وقضايا العدالة والمساواة وحقوق المرأة والأقليات.
**
كتب- محب جميل في موقع دوت مصر:
فاطمة ناعوت تفوز بجائزة "جبران" الأدبية
نشرت الشاعرة والكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت تعليقًا على فوزها بجائزة جبران خليل جبران الأدبية، وقد شكرت "ناعوت" الله على قطعة الفرح التي أدخلها على يومها، وكذلك جبران خليل جبران الذي علمها الكثير على حدّ تعبيرها. وكذلك الشاعر شربل بعيني الذي نقل إليها الخبر.
فخرٌ لكل شاعر، وكاتب، وإنسان، أن يقترن اسمُه بجبران على أي نحو. مجرد أن تتقاطع معه في أية لحظة من حياتك، فهذا مصدر فرح وفخر، حتى ولو كان هذا التقاطع قراءة أحد كتبه أو إحدى قصائده أو تأمل لوحة من لوحاته أو شطحة من جموحاته، فما بالك أن تنال جائزة تحمل اسمه!
جديرٌ بالذكر أن فاطمة ناعوت كاتبة وشاعرة مصرية مولودة في القاهرة في 18 سبتمبر عام 1964، حاصلة على البكالريوس في الهندسة المعمارية من جامعة عين شمس. أصدرت مجموعة من الدواوين الشعرية منها: نقرة إصبع، على بعد سنتيمتر واحد من الأرض، قطاع طولي في الذاكرة، قاورة صمغ، اسمي ليس صعبًا، وصانع الفرح. 
**
أخبار سي بي سي
فاطمة ناعوت تفوز بجائزة جبران الأدبية
أعلن إيف خوري، رئيس رابطة إحياء التراث العربي في أستراليا، أسماء الفائزين بجائزة جبران خليل جبران لعالم 2014.
وفاز بالجائزة كل من الشاعرة المصرية فاطمة ناعوت، الوزير الاسترالي فيليب رادوك، الإعلامي اللبناني المهجري أنور حرب، الشاعر العراقي يحيى السماوي.
**
جاء في موقع أخبار اليوم
الأديبة المصرية فاطمة ناعوت تفوز بجائزة جبران الأدبية لـ2014

 قامت الأديبة المصرية الكبيرة فاطمة ناعوت بالفوز بجائزة جبران الأدبية وذلك من خلال إعلان إيف خورى، رئيس رابطة إحياء التراث العربى في أستراليا أسماء الفائزين بالجوائز هذا الموسم من خلال إقامة حفل أدبى رسمي لتسليم الجوائز.
وفاز بالجائزة كل من الشاعرة فاطمة ناعوت، الوزير الأسترالي فيليب رادوك، الإعلامي اللبناني المهجري أنور حرب، الشاعر العراقي يحيى السماوي.
من جانب آخر أشارت ناعوت إلى أنها في غاية الفرحة للفوز بالجائزة، والتي عبرت من خلالها ببعض الكلمات الأدبية.
وصرحت: لو كانت روحي نقية ولا أحمل البغضاء لأحد، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كان قلبي صافيا لم تلوثه المصالح ولم يدنسه التلون، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كان الرفيقُ الأعلى يملأ كامل قلبي، فما ترك فيه مساحة عود ثقاب لكراهية مخلوق، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كانت جملتي العربية سليمة دون لحن، وقصيدتي تحمل شيئا من عذوبة، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كنتُ مازلتُ طفلةً لا تبرح الدهشةُ عينيها، طفلة تطارد الفراشات وتنتظر العصفور على باب شرفتها، وتراقب من وراء الزجاج زخات المطر فترقص على وقعها وإيقاعها، وتترقب نمو نبتة الحديقة كل يوم مليمترا فتفرح، وتوزع على أطفال الحي السكاكر وكسرات الخبز، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كان اللهُ يسكن قلبي، وأسكن في قلب الله، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كنتُ آكلُ مع قططي في صحن واحد، وأنام في دفء عيونها وتنام في دفء صدري، فلجبران سهمٌ في هذا.
لو كنتُ أنظر كل يوم نحو الغيم البعيد فأرى من ورائه شعاع شمس خجولا قادمٌا في وعد لا يكذب، فأؤمن أن الله هناك ينسج لنا ثوب الفرح ولا ينسى أطفاله الحزانى، فلجبران سهمٌ في هذا.

أنا الجبرانية أتساءل: هل ترك جبران شيئا في حياتي لم يصوب نحوه سهامه أيها الجبرانيون؟
**

CONVERSATION

0 comments: