منذ أسابيع كرّمت الكنيسة الكاثوليكية حضرة الأم المعلمة ترازيا بعيني شينا على خدماتها الجليلة في حقل التعليم المسيحي للطلاب في المدارس الحكومية.
ألم يقل السيد الاعظم: كل ما تفعلونه مع إخوتي هؤلاء الصغار فمعي تفعلونه. وها هي كاتدرائية سانت ماري في سيدني تشرّع أبوابها لتستقبل فاعلي الخير من أبنائها.
وها هو سيادة المطران الأسترالي تيري برايدي يستقبل المختارين من خراف الرب، أولئك الذين ضحّوا من أجل الايمان المسيحي، ليقدّم لهم شهادات تقديرية من قداسة البابا فرنسيس، تنسيهم، لقيمتها المعنوية المقدسة، تعب الأيام والليالي.
وترازيا بعيني شينا التي مارست التعليم منذ صباها في قريتها الام مجدليا، ظلّت محافظة على الرسالة، الى أن توجتها بأسمى شهادات التقدير.
ألف مبروك يا عزيزتنا ترازيا، فالفرحة لنا قبل أن تكون لك ولعائلتك.
0 comments:
إرسال تعليق