منى.. زوجة الزميل ايلي كلتوم رحمة، أبت إلا أن تحمل رسالة المسيح الى العالم، فانضوت في كنيسته التعليمية كمرشدة الى طريق الخلاص لطلاب المدارس الحكومية في منطقة باراماتا.
العمل تطوعي، لا مقابل له. ولكن الربح سيكون وفيراً ساعة لقاء المخلص.
وها هي تقف، في بداية زمن الصوم، عند الطوائف الكاثوليكية، رافعة الرأس أمام كاهن كنيسة القديس باتريك، لتقسم أمامه وأمام الرب، بأنها ستكون وفية، صادقة وأمينة على الرسالة المسيحية، النابضة بالمحبة.
وفقكك الله يا اختنا منى.. وألف مبروك لطلابنا بهذه المعلمة المؤمنة.
0 comments:
إرسال تعليق