نهار الجمعة في العاشر من أيار 2013 بعد الظهر، قام النائب رون ديلازيو برفقة البروفسور فرانك زومبو والمحامية بهية أبو حمد بزيارة لمطرانية السوريين للروم الأورثوذكس في ليدكوم. استقبل سيادة المطران مار ملاطيوس ملكي الزوار الكرام.وصادف وجود المطران روبير رباط مطران الروم الملكيين في أوستراليا ونيوزيلاند والمونسينور باسيل سوسانية رئيس الطائفة الأرمنية في أوستراليا ونيوزيلاند في المطرانية المذكورة.
تناولت الأحاديث أهمية الوجود المسيحي في الشرق والخطر المحدق به في الوقت الحالي وأيضاً علاقة الكنيسة مع الدولة الأوسترالية ووجوب توفير الإحترام والولاء لأوستراليا كما تناول المجتمعون أيضاً نوعية الخدمات التي توفرها الدولة الأوسترالية للكنيسة وأهمية إشراك الكنائس الأورثوذكسية في مشاريع الولاية والبلديات.
وعرض سيادة المتروبوليت ملكي على ضيوفه نشاطات هذه الكنائس وأهمها العمل مع الشبيبة، ومشاكل الهجرة إلى أوستراليا وكما أكد سيادته استعداده لمساعدة النائب ديلازيو في كل ما يجده مناسباً.
كذلك أجاب النائب ديلازيو بعد استماعه لسيادته بأنه سيأخذ بعين الإعتبار كل ما جرى البحث به وبأنه سيعمل جاهداً لمساعدة الكنيسة وتوفير الخدمات المطلوبة لها.
في الصورة المتروبوليت ملكي والمطران رباط والمونسينيور سوسانية، النائب ديلازيو،البروفسور زومبو، والمحامية أبو حمد.
صادر عن دار المطرانية في ليدكوم.
تناولت الأحاديث أهمية الوجود المسيحي في الشرق والخطر المحدق به في الوقت الحالي وأيضاً علاقة الكنيسة مع الدولة الأوسترالية ووجوب توفير الإحترام والولاء لأوستراليا كما تناول المجتمعون أيضاً نوعية الخدمات التي توفرها الدولة الأوسترالية للكنيسة وأهمية إشراك الكنائس الأورثوذكسية في مشاريع الولاية والبلديات.
وعرض سيادة المتروبوليت ملكي على ضيوفه نشاطات هذه الكنائس وأهمها العمل مع الشبيبة، ومشاكل الهجرة إلى أوستراليا وكما أكد سيادته استعداده لمساعدة النائب ديلازيو في كل ما يجده مناسباً.
كذلك أجاب النائب ديلازيو بعد استماعه لسيادته بأنه سيأخذ بعين الإعتبار كل ما جرى البحث به وبأنه سيعمل جاهداً لمساعدة الكنيسة وتوفير الخدمات المطلوبة لها.
في الصورة المتروبوليت ملكي والمطران رباط والمونسينيور سوسانية، النائب ديلازيو،البروفسور زومبو، والمحامية أبو حمد.
صادر عن دار المطرانية في ليدكوم.
0 comments:
إرسال تعليق