سيادته، المحتفى به، المحامية بهية أبو حمد تقدم باقة زهور لميشال |
سيادته، المحتفى به، السفير، القنصل العام |
نهار الأحد في التاسع من أيلول 2012 ترأس المتروبوليت بولس صليبا القداس الإلهي في كاتدرائية القديس جورج وذلك عن صحة ميشال جرجورة الذي شاء سيادته ورعية الكنيسة لا بل كل مؤمني الأبرشية أن يعبروا عن شكرهم و تقديرهم لما قام به المختفى به خلال السنين الطويلة التي أعطاها الله له.
وفي الكلمة التي ألقاها سيادته ذكر:
ان لكل عصر رجاله. أكثر الرجال والنساء يمرّون في الحياة مرور الكرام لكن هناك أقلية ترفض أن تكون خطوة على رمل البحر، لكنها تترك ثمرة أعمالها للأجيال المقبلة. ميشال هو واحد من هذه الأقلية.
إن ما قام به نحو المجتمع الأوسترالي والخِدَم الجليلة التي قدمها لأبناء جلدته سوف يبقى أثرها لأجيال عديدة. لقد كان الصوت القوي لحقوق الشعوب الشرق أوسطية؛ كان صوته عالياً بلا مراوغة ولا مراءات؛ مبادؤه، روحانيته، أخلاقياته التي اكتسبها من إيمانه عاشها في حياته وعكسها في كل عمل يومي من أعماله.
وأضاف سيادته:
أقدم لك يا ميشال أيقونة الرسول بولس لأنك في حقلك شابهته؛ في حياتك قلّدته. كان صوتك مطابقاً لصوته في أمور كثيرة. وكانت أهدافك تتطابق مع أهدافه.
لذلك، هذه الأبرشية، تقدم صلواتها إلى يسوع الإله ليديمك منارة تسطع وتنير في ظلمة هذا العالم.
وفي الكلمة التي ألقاها سيادته ذكر:
ان لكل عصر رجاله. أكثر الرجال والنساء يمرّون في الحياة مرور الكرام لكن هناك أقلية ترفض أن تكون خطوة على رمل البحر، لكنها تترك ثمرة أعمالها للأجيال المقبلة. ميشال هو واحد من هذه الأقلية.
إن ما قام به نحو المجتمع الأوسترالي والخِدَم الجليلة التي قدمها لأبناء جلدته سوف يبقى أثرها لأجيال عديدة. لقد كان الصوت القوي لحقوق الشعوب الشرق أوسطية؛ كان صوته عالياً بلا مراوغة ولا مراءات؛ مبادؤه، روحانيته، أخلاقياته التي اكتسبها من إيمانه عاشها في حياته وعكسها في كل عمل يومي من أعماله.
وأضاف سيادته:
أقدم لك يا ميشال أيقونة الرسول بولس لأنك في حقلك شابهته؛ في حياتك قلّدته. كان صوتك مطابقاً لصوته في أمور كثيرة. وكانت أهدافك تتطابق مع أهدافه.
لذلك، هذه الأبرشية، تقدم صلواتها إلى يسوع الإله ليديمك منارة تسطع وتنير في ظلمة هذا العالم.
صدر عن مكتب المطرانية
سيدني في 12/09/2012
سيدني في 12/09/2012
0 comments:
إرسال تعليق