ترقبوا المهرجان الشعري لاطلاق كتاب رامز عبيد: شاعر من بلادي في 13 تشرين الثاني 2015

ترقبوا
المهرجان الشعري لاطلاق كتاب
رامز عبيد: شاعر من بلادي
في 13 تشرين الثاني/ نوفمبر 2015
التفاصيل قريباً.
**

دعوة لحضور أمسية رابطة البياتي يوم الثلاثاء 22/9/2015

رابطة البياتي للشعر والثقافة والأدب وأمسيتها الشعرية الموسيقية
تقيم رابطة البياتي للشعر والثقافة والأدب في سيدني وبالتعاون مع مؤسسة العراقيّة للثقافة والفنون والإعلام أمسيةً شعرية موسيقية وحفلاً تكريمياً يوم الثلاثاء المصادف 22/9/2015 ، في قاعة مونمار الواقعة
 Level 1/ 41-43 Smart St Fairfield NSW 2165
في الساعة السابعة مساءً، إحتفاءً بالأدباء والشعراء العراقيين والعرب:الأديب الباحث ماجد الغرباوي، المخرج المسرحي والشاعر د.موفق ساوا، الكاتب عبد الخالق كيطان، الأديب أديب كوكا، المخرج صباح فنجان ، الشاعر حيدر كريم، الإعلامية هيفاء متي كأول صحفية عراقية أشتغلت في المشهد الصحافي المهجري، الأديب المصري أنطوني ولسن، الشاعرة اللبنانية سوزان عون، الشاعر اللبناني فؤاد نعمان الخوري، الموسيقار العراقي عماد رحيم، بمشاركة نخبة من شعراء وأدباء ومثقفي الجاليتين العراقية والعربية في أستراليا. سيتخلل الحفل عزف موسيقي للأستاذ عماد رحيم وأغانٍ تراثية، فضلاً عن قراءات شعرية ونثرية يقدمها الشعراء : يحيى السماوي،حيدر كريم، فؤاد نعمان الخوري ، أحمد الياسري، شربل بعيني، وقطعة نثرية للأديب الأب يوسف جزراوي. كما سيقام خلال الأمسية معرض للكتاب وفعاليات أخرى .
ملاحظة: تبدا الفعاليات في الساعة 7 مساء.
الدعوة عامة ومفتوحة للجميع.

لقطات مصورة من مسرحية الخط الأحمر



البارحة كان موعدنا مع مشاهدة العرض الأول لمسرحية الخط الأحمر التي ألفها وأخرجها عباس الحربي، وأشرف عليها منير العبيدي، وقام بتمثيل أدوارها فنانتان فقط هما فاطمة الوادي وفريال الخميسي، اللتان أبدعتا بالتمثيل لمدة ساعة كاملة، دون أن يقترب الضجر أو النعاس من أعيننا. 
وقبيل العرض بدقائق ألقى الشاعر العراقي الثائر حيدر كريم ثلاثة قصائد ألهبت الأكف، وكأن لسانه كان لساننا جميعاً، يتكلّم فنصغي، يصمت فنصفق. تبعه المخرج والممثل منير العبيدي بكلمة ترحيبية، اعتذر بها عن عدم وجود المبدع عباس الحربي بيننا الليلة.
بعدهما مباشرة فاجأني العبيدي بطلب تقديم درع تكريمي للدكتور خلف المالكي، فما كان مني الا ان ارتجلت:
حضرة الدكتور خلف المالكي..
باسم هذه البلاد المضيافة التي حضنتنا جميعاً، وحولتنا الى عائلة واحدة، أمنا أستراليا. 
وباسم العراق الذي أنجبك،
ولبنان الذي أحبك،
والدول العربية التي افتخرت بعطائك،
وباسم مؤسسة آفاق للثقافة والفنون والرياضة،
يشرفني أن أقدم لك هذا الدرع التكريمي.
الجمهور كان رائعاً، يتقدمه قنصل العراق العام والسيدة عقيلته، والأب الأديب يوسف جزراوي، والعديد من الوجوه الثقافية والاعلامية العراقية التي لا مجال لذكرها لكثرتها. وكان الملفت حقاً وجود وجهين لبنانيين معروفين هما: الدكتورة المحامية بهية ابو حمد، والشاعر وديع سعادة.
أخيراً، لقد أثبت الحربي والعبيدي والوادي والخميسي أن المسرحية الناجحة ليست بكثرة عدد ممثليها بل بمهارة الاخراج والتمثيل. والى عمل آخر بإذن الله.