من منا ينكر عطاءها؟
من منا لم يشعر بمحبتها المسيحية الغامرة؟
فلقد شيدت البنيان والانسان في معهد سيدة لبنان، قبل أن يتغيّر اسمه، وها هو غبطة البطريرك الراعي يقلدها وسام محبته وتقديره لتضحياتها في سبيل الكنيسة، والطائفة، والمغتربين.
إنها الأخت كونستانس باشا.. فألف مبروك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق